السؤال
أقاربنا يتحدثون في عرض خالتي، ويقولون: انتبه مطلقة، ويسعون دائما لشر لها من قرصنة لهاتفها، أو تعطيل لسيارتها، ومثل هذه الأشياء. وقد سكتُّ لوقت طويل ولم أخبرها بشيء؛ لكيلا أقع في ذنب النميمة، أو أفسد بينهم. ولكني نبهتها منهم، وحدثتها ببعض المواقف بغرض الحذر والتنبيه، وأخبرتها ببعض المواقف القديمة أيضا وليس جميعها. وقد أحسست أنها بدأت بكرههم.
هل هذا يسمى نميمة أو فتنة؟
وهل علي إثم؟ وإن كان علي إثم هل سيقبل الله توبتي؟