السؤال
قد أطيل عليكم ولكن أظنها ضرورية لإرشادي والدعاء لي حفظكم الله.أنا شاب عمري30 سنة غير متزوج أعاني من عدة أمور عافاني الله منها 1- منذ صغري أعاني من التبول في الفراش ليلا إلى أن من الله علي بنعمة الالتزام في سن 24 سنة ولاحظت استقرارا نفسيا مما ساعد على شفاء مرضي لأن الأطباء أكدوا لي أن مشكلتي نفسية2- مرت سنة تقريبا وكنت لا أعمل فلاح هذا المشكل وأصبحت أتعذب مرة أخرى فبدأت أشتغل في أي شيء وبدأت مخالطتي بالناس مرة أخرى كانت التجربة مشجعة حيث حاولت تطوير نفسي فبدأت أحصل على معيشتي وبرزت مشكلة النساء، أتأثر ككل الناس ولكن ليس لدرجة الفتنة مدة سنة تقريبا خلالها قلما تبولت في الفراش ليلا ولكن ليست كالسنة الأولى.3- مرض أبي في المستشفى وكان لزاما علي مراعاته وبالفعل وفقني الله للوقوف معه وبقيت حالتي هي هي مدة 6 أشهر ولما أردت العودة للعمل تغير كل شيء ولكن الله من علي بالدخول في تجربة أخرى مع شركة أخرى رغم أن البداية صعبة، المهم أصبح لي دخل بدأت الفتنة أتعامل مع النساء ولا أغض بصري تطورت الحالة إلى أن عدت إلى العادة السرية التي تركتها منذ توبتي ذهب معها صلاة الصبح وأصبحت أتفرج وأبحث عن القنوات الإباحية وتطورت الحالة لاقتنائي لمسديات البور نو فأصبحت العادة كل يوم فعدت أتبول 2 في الأسبوع ليلا لأنني منهك في العمل والسهر مع العادة السرية.4- تركت ذلك العمل بعد خلاف بيني وبينهم التحقت خلالها بشركة أخرى واستمرت الحالة إلى ما هو عليه رغم أنني أتوب لمدة 15 يوما أو 19 يوما ثم أعود.5- بدأت أشعر أن قدرتي الجنسية فترت بشكل أخافني وذهبت عند الطبيب ولكن التحليلات كلها إيجابية وأكد لي أن المشكلة نفسية.6- فعرفت أن الحل يجب أن أتزوج بسرعة وأن أتوب توبة نصوحا، وبينما أفتش عن الزوجة المناسبة مدة سنة واعترف أنني كنت مترددا كثيرا حتى أهلي يخشون أن تتعذب معي زوجتي، التبول في الفراش، وكنت ماديا مستعدا رغم أنني سأسكن مع أمي وأختي في منزل أبي المتوفى فأكثر الأخوات لا يردن العيش مع أهلي أي يردن الاستقلالية من اللحظة الأولى فوجئت بطرد الشركة لي منذ شهر.7- وأريد أن أؤكد لكم أنني خلال السنتين الأخيرتين خرجت مع النساء مرات عديدة لكن الله سبحانه وتعالى عصمني من أن أطأ فروجهن بذكري لكن فعلت معهن كل شيء.8- الآن مع الفراغ وضعف الإيمان واستحكام العادة السرية وتأجيل فكرة زواجي بحكم اليوم إذا لم يكن لك عمل مستقر لا توجد امرأة ولا أسرة تزوجك ابنتها ومع ظهور معاناة أخرى ألا وهي طول وعرض ذكري غير الطبيعي ولما زرت أحد الأطباء العشابين طلب مني إجراء تحليل Clamediat لمعرفة هل عندي مكروب، أما سؤالي يكمن في مساعدتي لله في إرشادي قدر المستطاع في حل كل مشاكلي واحد على حدة والتي تظهر في رسالتي هذا من جهة ومن جهة أخرى هل يجوز استخدام دواء لإطالة وتعظيم ذكري؟ وجزاكم الله خيراً.