السؤال
إذا هم الإنسان بعمل صلاة استخارة يقال إنه يجب ألا يكون بداخله أي اختيار ولكن أحيانا يرغب الإنسان في أن يستخير ربه ويترك له الأمر وأنه سوف يرضى بما سيكتبه الله له ويرشده إليه ولكن قد تكون بداخل الإنسان رغبة في أن يتحقق الشيء الذي يستخير ربه فيه فهل هذه الأمنيه تعتبر أن الإنسان مقرر هذا الأمر وتفسد صلاة الاستخارة وإذا كان الأمر كذلك فماذا يجب أن أفعل حتى لا يكون بداخلي أي شيء عند عمل صلاة الاستخارة حتى يتقبلها مني الله وهل يشترط أن تظهر صلاة الاستخارة للإنسان في صورة حلم أم في أي صورة تظهر صلاة الاستخارة؟