السؤال
يقول البعض إن الحديث الذي روته السيدة عائشة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذي يحل ظهور كفَّي المرأة ووجهها فقط حديث ضعيف، لأن الآية التي تتحدث عن الحجاب نزلت بعد هذا الحديث، وأن الذين رويا هذا الحديث أحدهما لم يكن موجوداً في حياة السيدة عائشة والآخر كذاب، فما صحة هذا القول؟