السؤال
قرأت في فتوى سابقة أن تناول دواء من الإنترنت يساعد على تكبير القضيب لا حرج فيه لأنه يعد نموا على ألا يضر بالصحة، والموقع الخاص ببائعي الدواء يؤكدون خلوه من أي خطر على الإنسان، فهل يقع الإثم علي أم عليهم إذا ما كانوا كاذبين، وهل سأعاقب أنا أم هم في حال تضررت علما انهم ليسوا مسلمين. جزاكم الله خيرا.