السؤال
السؤال هو: هل التحليل الذي في هذه القصة صحيح، وإن كان كذلك فهل يجوز استخدامه كجزء من اسم مستعار وهذه هي القصة: فقد استبشر بحمل زوجته وبعد وضعها للمولودة الجميلة والبريئة احتارا في تسميتها لعدة أيام وبعد ذلك اختارت الأم تسميتها بـاسم (وله) وبعد تسميتها بهذا الاسم دبت حالة غير طبيعية بالطفلة وأخذت تبكي بحالة هستيرية وظلت على هذه الحالة لمدة تزيد عن الأسبوع وبعد عرضها على الأطباء أكدوا عدم وجود أي أعراض مرضية أو حالات غير طبيعية وللأسف لم تزل حالة الطفلة لم تتغير بل ازدادت من سوء إلى أسوأ نصحهم أحد الأقارب بعرضها على أحد المشايخ المعروفين وبالفعل تم عرضها عليه وأول ما سأل سألهم عن اسمها فقالوا له ( وله) فقال لهم هذا هو المرض وبيدكم العلاج غيروا الاسم وستستقر حال الطفلة إن شاء الله! فسارعوا بتغير اسمها وتحسنت بشكل ملحوظ وببحثهم عن معنى الاسم (وله) وجدوه أنه اسم (شيطان الخلاء) أي الشيطان الموجود بدورة المياه أعزكم الله، فالله الله بأسماء فلذات أكبادنا وأنبه أيضا أن هناك كثيرا من الأسماء الخبيثة؟