الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنعم، يكفي هذا الرجل أن يتوب تلك التوبة العامة من جميع ذنوبه التي عرفها والتي لم يعرفها، ويندم على تقصيره وتفريطه في جنب ربه تعالى، ويعزم على الاستقامة على شرعه وعدم مقارفة ما يسخطه، وتكون توبته بذلك صحيحة مقبولة إن شاء الله، وانظر لزاما الفتاوى التالية أرقامها: 165299 153197 142149 132964 .
والله أعلم.