الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان كذبك هذا لأجل المصلحة وهي قيام أخيك للصلاة ولم يكن عنه بدل فلا إثم عليك في هذا، إن شاء الله، وإن كان الأولى أن تستعملي المعاريض فإن فيها مندوحة عن الكذب وانظري الفتوى رقم: 126257 ، والفتوى رقم: 139250.
والله أعلم.