الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيبدو أنك موسوسة جدا في أمور الطلاق، ولك أسئلة كثيرة في هذا الموضوع، لذا ينبغي أن تكفي عن الاسترسال مع الوساوس، وتعرضي عنها، وتتجاهليها بالكلية.. فذلك أنجع دواء لها، وبخصوص ما سألت عنه، فقد سبق أن أجبناك بشأنه في الفتوى رقم: 255889.
ونضيف هنا أنه لا يلزمك سؤال زوجك عن قصده، كما سبق أن بينا في الفتوى رقم: 168745.
والله أعلم.