الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في الكذب لأجل الإصلاح، كأن تقولي: إنك محبة لها ونحو ذلك، وانظري الفتوى رقم: 26713.
وقد بينا بالفتوى رقم: 55821، أن من اعتذر لأخيه فقد أدى ما عليه؛ فكرري الاعتذار ووسطي بعض الزميلات، فإن أصرت، فلا شئ عليك إن شاء الله.
والله أعلم.