الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فالحديث المشار إليه صحيح، وانظر له الفتوى رقم: 178389، وينبغي لك مستقبلا أن تتأكد قبل الحكم على الحديث بالصحة أو الضعف؛ حتى لا تتكلم بغير علمٍ، فإن تكلمت بغير علم، فقد أسأت، ويلزمك الاستغفار، وأن تبين الصواب لمن حَدَّثْتَهُ بخلاف الصواب. وانظر الفتوى رقم: 316363. عن واجب من أفتى بغير علم.
والله تعالى أعلم.