الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس هذا صحيحا، وليس على هذا الكلام دليل من كتاب، أو سنة صحيحة. ونخشى على من يفعل هذا أن يكون مرتكبا بدعة إضافية؛ لأنه يشبه غير المسنون بالمسنون، ومضاهاة غير المسنون بالمسنون تعد بدعة، كما ذكرنا في الفتوى رقم: 55065.
والله أعلم.