5553 ( 9 ) حدثنا قال أخبرنا يزيد بن هارون عن نافع بن عمر أمية بن صفوان عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي عن أبيه أنه الطائف : توشكون أن تعرفوا أهل الجنة من أهل النار وخياركم من شراركم ، قالوا : بم يا رسول الله ؟ قال : بالثناء الحسن والثناء السيئ ، أنتم شهداء الله في الأرض [ ص: 545 ] سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته بالنباة أو بالنباوة والنباوة من
( 10 ) حدثنا حسين بن علي عن قال : قال زائدة عبد الملك : ثقيفا : ما رأيت الملك منذ نزلت منزلي هذا ، قال : فانطلقت خولة بنت حكيم السلمية ، فحدثت ذلك ، فأتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم فذكر له قولها فقال : صدقت ، فأشار عمر على النبي صلى الله عليه وسلم بالرحيل فارتحل النبي عليه الصلاة والسلام عمر . قال النبي صلى الله عليه وسلم وهو محاصر
( 11 ) حدثنا عن أبو خالد الأحمر يحيى بن سعيد عن قال : عمرو بن شعيب حنين بعد الطائف قال : أدوا الخياط والمخيط ، فإن الغلول نار وعار وشنار على أهله يوم القيامة إلا الخمس ، ثم تناول شعرة من بعير فقال : ما لي من مالكم هذا إلا الخمس ، والخمس مردود عليكم لما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من .
( 12 ) حدثنا محمد بن الحسن الأسدي قال حدثنا عن إبراهيم بن طهمان عن أبي الزبير عتبة مولى ابن عباس عن قال : ابن عباس الطائف نزل الجعرانة فقسم بها الغنائم ثم اعتمر منها ، وذلك لليلتين بقيتا من شوال . لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من
( 13 ) حدثنا عن أبو معاوية عن حجاج محمد بن عبد الرحمن بن زرارة عن أشياخه أنه ملك يوم الزبير الطائف خالات له فأعتقن بملكه إياهن عن .