قوله [80] باب قول النبي، صلى الله عليه وسلم: ، "يسروا ولا تعسروا" . التخفيف واليسر على الناس وكان يحب
أما حديث: ; فأسنده المؤلف في "الباب". يسروا ولا تعسروا
وأما حديث، كان يحب التخفيف، واليسر على الناس ، فهو طرف من حديث أورده بالمعنى، وهو حديث أيمن، مولى بني مخزوم ، عن ، قالت: عائشة وهو موصول عند المؤلف في "كتاب الصلاة" في "باب ما يصلى بعد العصر من الفوائت" من طريق كان النبي، صلى الله عليه وسلم، يصليهما - (تعني الركعتين بعد العصر) - ولا يصليهما في المسجد، مخافة أن يثقل على أمته، وكان يحب ما خفف عنهم، ، عن أبيه، أنه سمع عبد الواحد بن أيمن . عائشة
وعنده في "الأدب" وغيره من حديث أبي بردة الأسلمي ، فذكر أنه رأى من تيسير النبي، صلى الله عليه وسلم.
[ ص: 102 ] (وفي الموطأ، عن ، عن الزهري عروة ، عن ، قالت: عائشة ، ذكره في أثناء حديث، في ذكر صلاة الضحى). وكان يحب ما خف على الناس