الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          [ ص: 460 ] [27] - السنن الكبير للبيهقي  

                                                                                                                                                                                          قرأت نحو نصفه على الحافظ أبي الحسن بن صالح ، وأجازني بباقيه ، بسماعه من أوله إلى الإيلاء ، على أبي الفضل محمد بن عمر بن الحموي ، ومن ثم إلى آخر الكتاب على ست العرب بنت محمد بن علي بن أحمد بن عبد الواحد ، بسماعهما على جد المرأة أبي الحسن علي بن أحمد ، بإجازته من عبد الله بن عمر الصفار ، بسماعه من زاهر بن طاهر ، وبإجازته من منصور بن عبد المنعم ، بسماعه ، من محمد بن إسماعيل الفارسي ، بسماعهما من المصنف .

                                                                                                                                                                                          وأنبأني من أول البيوع إلى آخر الكتاب العلامة أبو الفرج بن حماد ، أنا علي ابن الحسن الأرموي ، قراءة عليه وأنا أسمع ، أنا الفخر علي بن أحمد بن عبد الواحد المذكور ، قراءة عليه وأنا أسمع لجميعه بسنده هذا .

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية