الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. الرئيسية
  2. المكتبة الإسلامية
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                          تغليق التعليق على صحيح البخاري

                                                                                                                                                                                          ابن حجر العسقلاني - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله: [18] باب بلوغ الصبيان وشهادتهم.

                                                                                                                                                                                          وقال مغيرة: احتلمت وأنا ابن ثنتي عشرة سنة.  

                                                                                                                                                                                          وقال الحسن بن صالح: أدركت جارة لنا جدة بنت إحدى وعشرين سنة.

                                                                                                                                                                                          أما قول مغيرة ............

                                                                                                                                                                                          وأما قول الحسن بن صالح ، فأخبرنا عبد الله بن عمر بن علي، قال: قرئ على عائشة بنت علي [الصنهاجي] ، وأنا أسمع، أن أحمد بن علي بن يوسف بن بندار ، أخبرهم: أنا هبة الله بن علي بن مسعود [البوصيري] ، أنا علي بن الحسين الفراء ، أنا عبد العزيز بن الحسن بن إسماعيل الضراب ، أنا أبي ، أنا أحمد بن مروان ، ثنا أحمد بن محمد ، ثنا إسحاق بن إبراهيم ، ثنا يحيى بن آدم ، عن الحسن بن حي، هو ابن صالح بن حي ، قال: رأيت جدة بنت إحدى وعشرين سنة، وأقل أوقات الحمل تسع سنين.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق

                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية
                                                                                                                                                                                          تفسير الآية ترجمة علم عناوين الشجرة تخريج حديث


                                                                                                                                                                                          محاور رئيسية

                                                                                                                                                                                          محاور فرعية

                                                                                                                                                                                          خدمات تفاعلية

                                                                                                                                                                                          وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

                                                                                                                                                                                          جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 1998 لشبكة إسلام ويب

                                                                                                                                                                                          جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 1998 لشبكة إسلام ويب