ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله وأطيعون
ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله وأطيعون ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم من اللحوم، والشحوم، وكل ذي ظفر، والسمك، فهذا البعض الذي أحل لهم غير السبت، فإنهم يقومون عليه فوضع عنهم في الإنجيل ذلك، وجئتكم بآية من ربكم بعلامة من ربكم، يعني العجائب التي كان يصنعها الله، فاتقوا الله ، يعني فوحدوا الله، وأطيعون فيما آمركم به من النصيحة، فإنه لا شريك له.