nindex.php?page=treesubj&link=28980_34128_34129_34130nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين  nindex.php?page=treesubj&link=25510_30532_30539_3295_34273_9012nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين  

nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1براءة من الله ورسوله من العهد غير أربعة أشهر، nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1إلى الذين عاهدتم من المشركين ، نزلت في ثلاثة أحياء من العرب، منهم خزاعة، ومنهم هلال بن عويمر ، وفي مدلج، منهم nindex.php?page=showalam&ids=19239سراقة بن مالك بن خثعم الكناني ، وفي بني خزيمة بن عامر، وهما حيان من كنانة، كان النبي صلى الله عليه وسلم عاهدهم بالحديبية سنتين، صالح عليهم المخش بن خويلد بن عمارة بن المخش ، فجعل الله عز وجل للذين كانوا في العهد أجلهم أربعة أشهر من يوم النحر إلى عشر من ربيع الآخر.

[ ص: 34 ] فقال: nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2فسيحوا في الأرض ، يقول: سيروا في الأرض، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226أربعة أشهر آمنين حيث شئتم، ثم خوفهم، فقال: nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين ، فلم يعاهد النبي صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية أحدا من الناس.

nindex.php?page=treesubj&link=28980_34128_34129_34130nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ  nindex.php?page=treesubj&link=25510_30532_30539_3295_34273_9012nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ  

nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ مِنَ الْعَهْدِ غَيْرَ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ، nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، نَزَلَتْ فِي ثَلَاثَةِ أَحْيَاءٍ مِنَ الْعَرَبِ، مِنْهُمْ خُزَاعَةُ، وَمِنْهُمْ هِلَالُ بْنُ عُوَيْمِرٍ ، وَفِي مُدْلِجٍ، مِنْهُمْ nindex.php?page=showalam&ids=19239سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ بْنِ خَثْعَمٍ الْكِنَانِيِّ ، وَفِي بَنِي خُزَيْمَةَ بْنِ عَامِرٍ، وَهُمَا حَيَّانِ مِنْ كِنَانَةَ، كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَاهَدَهُمْ بِالْحُدَيْبِيَةِ سَنَتَيْنِ، صَالَحَ عَلَيْهِمُ الْمِخَشَّ بْنَ خُوَيْلِدِ بْنِ عُمَارَةَ بْنِ الْمِخَشِّ ، فَجَعَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلَّذِينِ كَانُوا فِي الْعَهْدِ أَجَلَهُمْ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ مِنْ يَوْمِ النَّحْرِ إِلَى عَشْرٍ مِنْ رَبِيعٍ الْآخِرِ.

[ ص: 34 ] فَقَالَ: nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ ، يَقُولُ: سِيرُوا فِي الْأَرْضِ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ آمِنِينَ حَيْثُ شِئْتُمْ، ثُمَّ خَوَّفَهُمْ، فَقَالَ: nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=2وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ ، فَلَمْ يُعَاهِدِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ.