جاء في الحديث: "كل قوم على زينة من أمرهم، ومفلحة من أنفسهم".
معناه: أنهم راضون بعلمهم، مغتبطون بذلك عند أنفسهم، كقوله تعالى: كل حزب بما لديهم فرحون ، يريد، والله أعلم، راضون.
ومنه قول النبي -صلى الله عليه وسلم: أي: أشد رضا بها، وقبولا لها. "لله أشد فرحا بتوبة العبد"