حتى اتقوا بالطاعة الدماج وترك الناس على منهاج
وقال ابن ميادة:بشعف على حين المشيب يهيجه غناء الحمام الدامجات الهواتف
وفيه وجه آخر وهو أن يقال وهم في إسلام داج أي تام واف.
وفي كلام بعض الفصحاء: كان ذلك منذ دجا الإسلام ومثله قولهم عيش داج ومنه قول الأعرابي وقيل له بأي شيء تعرف حمل شاتك فقال إذا استفاضت خاصرتاها ودجت شعرتها.