تقول وقد عاليت بالكور فوقها أيسقى فلا يروى إلي ابن أحمرا
.أي مني ، ولموافقة عند ، قال :
أم لا سبيل إلى الشباب وذكره أشهى إلي من الرحيق السلسل
وللتوكيد ، وهي الزائدة : ( فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ) [ إبراهيم : 37 ] بفتح الواو ، أي : تهواهم .
وإليك عني ، أي : أمسك ، وكف .
وإليك كذا ، أي : خذه .
واذهب إليك ، أي : اشتغل بنفسك