ألا ارعواء لمن ولت شبيبته وآذنت بمشيب بعده هرم
وللاستفهام عن النفي :
ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي
ألا ارعواء لمن ولت شبيبته وآذنت بمشيب بعده هرم
ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي
أَلَّا ارْعِوَاءَ لِمَنْ وَلَّتْ شَبِيبَتُهُ وَآذَنَتْ بمَشِيبٍ بَعْدَهُ هَرَمُ
أَلَا اصْطِبَارَ لِسَلْمَى أَمْ لَهَا جَلَدٌ إِذَا أُلَاقِي الَّذِي لَاقَاهُ أَمْثَالِي