أسند العمري عن جماعة ، وأدرك من التابعين أبا طوالة ، وروى عن إبراهيم بن سعد .
حدثنا سليمان بن محمد ، ثنا أبو هارون موسى بن محمد بن كثير الشريني ، ثنا عبد الملك بن إبراهيم الحربي ، ثنا ، عن عبد الله بن عبد العزيز العمري أبي طوالة ، عن ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أنس بن مالك " ، فتقول : يبدأ بنا قبل عبدة الأوثان ؟ فيقال لهم : ليس من علم كمن لا يعلم " الزبانية أسرع إلى ضعة القرآن منهم إلى عبدة الأوثان غريب من حديث أبي طوالة ، تفرد به عنه العمري .
حدثنا القاضي أبو أحمد محمد بن أحمد بن إبراهيم ، ثنا ، ثنا عبدان بن محمد بن عيسى المروزي ، ثنا قتيبة بن سعيد جابر بن مرزوق الحربي ، عن ، عن عبد الله بن عبد العزيز العمري أبي طوالة الأنصاري ، عن ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنس بن مالك " من نظر في الدنيا إلى من فوقه ، وفي الدين إلى من تحته لم يكتبه الله شاكرا ولا صابرا ، " ومن نظر في الدنيا إلى من تحته وفي الدين إلى من فوقه كتبه الله شاكرا وصابرا .
حدثنا أحمد بن جعفر النسائي ، وأبو محمد بن حبان في جماعة ، قالوا : ثنا ، ثنا جعفر بن محمد الفريابي ، ثنا قتيبة بن سعيد جابر بن مرزوق ، ثنا ، عن عبد الله بن عبد العزيز العمري أبي طوالة ، عن ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنس بن مالك ، كان حقا على الله أن يغفر له " أذنب ذنبا فعلم أن الله إن شاء أن يعذبه عليه عذبه ، وإن شاء [ ص: 287 ] أن يغفر له غفر . " من
حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا محمد بن عبد الله بن رزين الحلبي ، ثنا عبيد بن جناد الحلبي ، ثنا ، حدثني عبد الله بن عبد العزيز العمري العابد إبراهيم بن سعد ، حدثني عبيدة بن أبي رائطة ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن ، قال : عبد الله بن مغفل المزني ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه " الله الله في أصحابي ، لا تتخذوهم غرضا من بعدي . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا أبو بكر بن مالك ، ثنا إبراهيم بن عبد الرحيم بن ديوما ، ثنا إبراهيم بن إسحاق الحجازي ، ثنا ، عن عبد الله بن عبد العزيز العمري ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سالم بن عبد الله ، قبل أن تستغفروا فلن يغفر لكم ، إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يفوت أجلا ، وإن الأحبار من مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر قبل أن تدعوا الله فلن يستجيب لكم اليهود ، والرهبان من النصارى لما تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعنهم الله على لسان أنبيائهم ثم عمهم البلاء " . "