قال المصنف  رحمه الله تعالى ( فإن لم يعلم بالعيب حتى باعه  لم يجز له المطالبة بالأرش ، قال  أبو إسحاق    : العلة فيه أنه استدرك الظلامة فغبن كما  [ ص: 525 ] غبن ، فزال عنه ضرر العيب ، وقال أكثر أصحابنا : العلة فيه أنه لم ييأس من الرد لأنه قد يرجع إليه فيرد عليه ) 
     	
		
				
						
						
