( وإن فصاحبه أحق به بغير شيء ) لحديث أخذه من الغنيمة بغير عوض أو سرقه أحد من الرعية من الكفار أو أخذه ) أحد ( هبة { عمران بن حصين الأنصار فأقامت عندهم أياما ، ثم خرجت ، فركبت الناقة ، ونذرت إن نجاها عليها لتنحرنها ، فلما قدمت المدينة أخذ النبي صلى الله عليه وسلم ناقته فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم بنذرها ، فقال : سبحان الله ، بئس ما جزيتيها نذرت لله إن نجاها الله عليها لتنحرنها ، لا وفاء في معصية ولا فيما لا يملك العبد } رواه أن قوما أغاروا على سرح النبي صلى الله عليه وسلم فأخذوا جارية وناقة من . مسلم