وهو ما يشق عليه ) أي الرقيق ( مشقة كثيرة ) بحيث يقرب من العجز عنه ( فإن كلفه ) مشقا ( أعانه ) لحديث ( ويحرم ) على السيد ( أن يكلفهم ) أي الأرقاء ( من العمل ما لا يطيقون { أبي ذر } رواه ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم ولأنه مما يشق عليه . البخاري