مسلم حلف على يمين ، ثم ارتد ، ثم أسلم ، فحنث فيها  لم يلزمه شيء ; لأنه بالردة التحق بالكافر الأصلي ، ولهذا حبط عمله قال الله تعالى {    : ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله    } . وكما أن الكفر الأصلي ينافي الأهلية لليمين الموجبة للكفارة ، فكذلك الردة تنافي بقاء اليمين الموجبة للكفارة . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					