( ولو ) كدار مشتركة بين جمع بنحو شراء أو إرث باع أحدهم نصيبه واختلف قدر أملاكهم ( أخذو ) ها ( على قدر الحصص ) ؛ لأنه حق مستحق بالملك فقسط على قدره كالأجرة وكسب القن ( وفي قول على الرءوس ) ؛ لأن استحق الشفعة جمع أصل الشركة وهم مستوون فيها بدليل أن الواحد يأخذ الجميع ، وإن قل نصيبه وأطال جمع في الانتصار له ورد الأول مع أن عليه الأكثرين ورددته عليهم في شرح الإرشاد الكبير في الصوم وتفريق الصفقة وهنا . سبب الشفعة