nindex.php?page=treesubj&link=28983_18257_24397_31895_34106_34264nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين
وقيل إنه كان له عند هذه الرؤيا سبع عشرة سنة ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: رأى هذه الرؤيا ليلة الجمعة وكانت ليلة القدر ، فلما قصها على
يعقوب أشفق عليه من حسد
[ ص: 8 ] إخوته فقال: يا بني هذه رؤيا الليل فلا يعول عليها ، فلما خلا به
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين وفي تسميته
بيوسف قولان: أحدهما: أنه اسم أعجمي.
الثاني: أنه عربي مشتق من الأسف ، والأسف في اللغة الحزن.
nindex.php?page=treesubj&link=28983_18257_24397_31895_34106_34264nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5قَالَ يَا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ
وَقِيلَ إِنَّهُ كَانَ لَهُ عِنْدَ هَذِهِ الرُّؤْيَا سَبْعَ عَشْرَةَ سَنَةً ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ: رَأَى هَذِهِ الرُّؤْيَا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَكَانَتْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ ، فَلَمَّا قَصَّهَا عَلَى
يَعْقُوبَ أَشْفَقَ عَلَيْهِ مِنْ حَسَدِ
[ ص: 8 ] إِخْوَتِهِ فَقَالَ: يَا بَنِيَّ هَذِهِ رُؤْيَا اللَّيْلِ فَلَا يُعَوَّلُ عَلَيْهَا ، فَلَمَّا خَلَا بِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5قَالَ يَا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَفِي تَسْمِيَتِهِ
بِيُوسُفَ قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ اسْمٌ أَعْجَمِيٌّ.
الثَّانِي: أَنَّهُ عَرَبِيٌّ مُشْتَقٌّ مِنَ الْأَسَفِ ، وَالْأَسَفُ فِي اللُّغَةِ الْحُزْنُ.