قوله تعالى : والسقف المرفوع والبحر المسجور
أخرج ابن راهويه، وابن جرير، ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم في "العظمة"، وأبو الشيخ وصححه، والحاكم في "شعب الإيمان" عن والبيهقي في قوله : علي بن أبي طالب والسقف المرفوع قال : السماء .
وأخرج عن أبو الشيخ في قوله : الربيع بن أنس والسقف المرفوع قال : العرش، والبحر المسجور قال : هو الماء الأعلى الذي تحت العرش .
وأخرج ابن جرير عن وأبو الشيخ مجاهد : والسقف المرفوع . قال : السماء .
[ ص: 698 ] وأخرج ، عبد الرزاق وسعيد بن منصور، وابن جرير، ، عن وابن أبي حاتم في قوله : علي بن أبي طالب والبحر المسجور قال : بحر في السماء تحت العرش .
وأخرج عن ابن جرير مثله . ابن عمرو،
وأخرج ، ابن جرير ، عن وابن أبي حاتم في قوله : ابن عباس والبحر المسجور قال : المحبوس .
وأخرج عن ابن المنذر في قوله : ابن عباس والبحر المسجور قال : المرسل .
وأخرج ، ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم في "العظمة"، عن وأبو الشيخ قال : قال سعيد بن المسيب لرجل من اليهود : أين جهنم؟ قال : هي البحر . فقال علي : ما أراه إلا صادقا . وقرأ : علي بن أبي طالب والبحر المسجور وإذا البحار سجرت [التكوير : 6] .
وأخرج في "العظمة" أبو الشيخ في "البعث والنشور" عن والبيهقي علي [ ص: 699 ] ابن أبي طالب قال : ما رأيت يهوديا أصدق من فلان، زعم أن نار الله الكبرى هي البحر، فإذا كان يوم القيامة جمع الله فيه الشمس والقمر والنجوم، ثم بعث عليه الدبور فسعرته .
وأخرج عن ابن جرير في قوله : مجاهد والبحر المسجور قال : الموقد .
وأخرج عن أبو الشيخ في قوله : كعب والبحر المسجور قال : البحر يسجر فيصير جهنم .
وأخرج ، عن ابن جرير في قوله : قتادة والبحر المسجور قال : المملوء .
وأخرج الشيرازي في "الألقاب"، من طريق عن الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء، ذي الرمة، عن في قوله : ابن عباس والبحر المسجور قال : الفارغ، خرجت أمة تستقي، فرأت الحوض فارغا، فقالت : الحوض مسجور .