أخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن المنذر : قتادة وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال قال : ماذا لهم، وماذا أعد لهم!
وأخرج ، الفريابي ، وسعيد بن منصور ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم وصححه، عن والحاكم في قوله : ابن عباس وظل من يحموم قال : من دخان أسود، وفي لفظ : من دخان جهنم .
وأخرج هناد، ، وعبد بن حميد ، عن وابن جرير : مجاهد وظل من [ ص: 210 ] يحموم قال : من دخان جهنم .
وأخرج ، عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، عن وابن جرير : قتادة وظل من يحموم قال : من دخان .
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن جرير أبي مالك : وظل من يحموم قال : الدخان .
وأخرج ، عن عبد بن حميد قال : النار سوداء، وأهلها سود، وكل شيء فيها أسود . الضحاك
وأخرج ، عبد الرزاق ، وابن جرير ، عن وابن المنذر في قوله : قتادة لا بارد ولا كريم قال : لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر .
وأخرج ، ابن جرير ، وابن المنذر ، عن وابن أبي حاتم في قوله : ابن عباس إنهم كانوا قبل ذلك مترفين قال : منعمين، وكانوا يصرون على الحنث العظيم قال : الشرك .
وأخرج ، عن عبد بن حميد : الحسن وكانوا يصرون قال : يدمنون [ ص: 211 ] على الحنث : على الذنب .
وأخرج ، الفريابي ، وعبد بن حميد ، عن وابن جرير في قوله : مجاهد وكانوا يصرون قال يدمنون، على الحنث قال : على الذنب .
وأخرج ، عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، عن وابن جرير : قتادة وكانوا يصرون على الحنث العظيم قال : على الذنب العظيم .
وأخرج ، عن عبد بن حميد : الشعبي وكانوا يصرون على الحنث العظيم قال : هي الكبائر .
وأخرج ابن عدي، في «الألقاب» والشيرازي وصححه، والحاكم ، وابن مردويه في «تالي التلخيص»، والخطيب في «تاريخه» عن وابن عساكر ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ في الواقعة : (فشاربون شرب الهيم) بفتح الشين من (شرب) .
وأخرج ، عن ابن مردويه قال : أنس كان النبي - صلى الله عليه وسلم – يقرأ : (شرب الهيم) .
وأخرج ، ابن جرير ، وابن المنذر ، عن وابن أبي حاتم في قوله : [ ص: 212 ] ابن عباس شرب الهيم قال : الإبل العطاش .
وأخرج عن الطستي، ، أن ابن عباس نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله عز وجل : فشاربون شرب الهيم قال : الإبل يأخذها داء، يقال له : الهيم، فلا تروى من الماء، فشبه الله تعالى شرب أهل النار من الحميم بمنزلة الإبل الهيم، قال : وهل تعرف العرب ذلك؟ قال : نعم، أما سمعت لبيد بن ربيعة وهو يقول :
أجزت إلى معارفها بشعث وأطلاح من العيدي هيم
وأخرج ، سعيد بن منصور ، عن وابن المنذر أبي مجلز : فشاربون شرب الهيم قال : كان المراض تمص الماء مصا ولا تروى .
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن جرير عكرمة : فشاربون شرب الهيم قال : الإبل المراض، تمص الماء مصا ولا تروى .
وأخرج ، عن عبد بن حميد : قتادة فشاربون شرب الهيم قال : ضوال [ ص: 213 ] الإبل دواب لا تروى .
وأخرج في «جامعه» عن سفيان بن عيينة في قوله : ابن عباس فشاربون شرب الهيم قال : هيام الأرض، يعني الرمال .
وأخرج ، عن عبد بن حميد قال : الهيم الإبل العطاش . الحسن
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن جرير : مجاهد شرب الهيم قال : الإبل الهيم .
وأخرج ، عن عبد بن حميد : سعيد بن جبير شرب الهيم قال : الإبل .
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن جرير : الضحاك شرب الهيم قال : داء يأخذ الإبل، فإذا أخذها لم ترو .
وأخرج ، عن عبد بن حميد أنه قرأ : عاصم شرب الهيم برفع الشين .