nindex.php?page=treesubj&link=28988_30495_30499_34135_34136nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا nindex.php?page=treesubj&link=28988_30550_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا

nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها حقها من السعي وهو الإتيان بما أمر به ، والانتهاء عما نهى عنه لا التقرب بما يخترعون بآرائهم . وفائدة اللام اعتبار النية والإخلاص . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19وهو مؤمن إيمانا صحيحا لا شرك معه ولا تكذيب فإنه العمدة . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19فأولئك الجامعون للشروط الثلاثة . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19كان سعيهم مشكورا من الله تعالى أي مقبولا عنده مثابا عليه ، فإن شكر الله الثواب على الطاعة .

nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كلا كل واحد من الفريقين ، والتنوين بدل من المضاف إليه . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20نمد بالعطاء مرة بعد أخرى ونجعل آنفه مددا لسالفه . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20هؤلاء وهؤلاء بدل من nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كلا . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20من عطاء ربك من معطاه متعلق بـ nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20نمد . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20وما كان عطاء ربك محظورا ممنوعا لا يمنعه في الدنيا من مؤمن ولا كافر تفضلا .

nindex.php?page=treesubj&link=28988_30495_30499_34135_34136nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_30550_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كُلا نُمِدُّ هَؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا

nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا حَقَّهَا مِنَ السَّعْيِ وَهُوَ الْإِتْيَانُ بِمَا أَمَرَ بِهِ ، وَالِانْتِهَاءُ عَمَّا نَهَى عَنْهُ لَا التَّقَرُّبُ بِمَا يَخْتَرِعُونَ بِآرَائِهِمْ . وَفَائِدَةُ اللَّامِ اعْتِبَارُ النِّيَّةِ وَالْإِخْلَاصِ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19وَهُوَ مُؤْمِنٌ إِيمَانًا صَحِيحًا لَا شِرْكَ مَعَهُ وَلَا تَكْذِيبَ فَإِنَّهُ الْعُمْدَةُ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19فَأُولَئِكَ الْجَامِعُونَ لِلشُّرُوطِ الثَّلَاثَةِ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=19كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا مِنَ اللَّهِ تَعَالَى أَيْ مَقْبُولًا عِنْدَهُ مُثَابًا عَلَيْهِ ، فَإِنَّ شُكْرَ اللَّهِ الثَّوَابُ عَلَى الطَّاعَةِ .

nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كُلا كُلَّ وَاحِدٍ مِنَ الْفَرِيقَيْنِ ، وَالتَّنْوِينُ بَدَلٌ مِنَ الْمُضَافِ إِلَيْهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20نُمِدُّ بِالْعَطَاءِ مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى وَنَجْعَلُ آنِفَهُ مَدَدًا لِسَالِفِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20هَؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ بَدَلٌ مِنْ nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20كُلا . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ مِنْ مُعْطَاهُ مُتَعَلِّقٌ بِـ nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20نُمِدُّ . nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=20وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا مَمْنُوعًا لَا يَمْنَعُهُ فِي الدُّنْيَا مِنْ مُؤْمِنٍ وَلَا كَافِرٍ تَفَضُّلًا .