فلا أقسم بما تبصرون وما لا تبصرون إنه لقول رسول كريم
فلا أقسم لظهور الأمر واستغنائه عن التحقيق بالقسم، أو ف أقسم ولا مزيدة أو فلا رد لإنكارهم البعث وأقسم مستأنف. بما تبصرون وما لا تبصرون بالمشاهدات والمغيبات وذلك يتناول الخالق والمخلوقات بأسرها.
إنه إن القرآن. لقول رسول يبلغه عن الله تعالى فإن الرسول لا يقول عن نفسه. كريم على الله تعالى وهو محمد أو جبريل عليهما الصلاة والسلام.