nindex.php?page=treesubj&link=28978_19721_20009_30527_32064_33177_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين nindex.php?page=treesubj&link=28978_31819_32415_34264_34307nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23قالا ربنا ظلمنا أنفسنا أضررناها بالمعصية والتعريض للإخراج من الجنة . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين دليل على أن الصغائر معاقب عليها إن لم تغفر . وقالت المعتزلة لا تجوز المعاقبة عليها مع اجتناب الكبائر ولذلك قالوا : إنما قالا ذلك على عادة المقربين في استعظام الصغير من السيئات واستحقار العظيم من الحسنات .

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24قال اهبطوا الخطاب لآدم وحواء وذريتهما ، أو لهما ولإبليس . كرر الأمر له تبعا ليعلم أنهم قرناء أبدا وأخبر عما قال لهم متفرقا . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24بعضكم لبعض عدو في موضع الحال أي معتادين . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24ولكم في الأرض مستقر استقرار أي موضع استقرار . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24ومتاع وتمتع . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24إلى حين إلى أن تقضى آجالكم .

nindex.php?page=treesubj&link=28978_19721_20009_30527_32064_33177_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28978_31819_32415_34264_34307nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا أَضْرَرْنَاهَا بِالْمَعْصِيَةِ وَالتَّعْرِيضِ لِلْإِخْرَاجِ مِنَ الْجَنَّةِ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الصَّغَائِرَ مُعَاقَبٌ عَلَيْهَا إِنْ لَمْ تُغْفَرْ . وَقَالَتِ الْمُعْتَزِلَةُ لَا تَجُوزُ الْمُعَاقَبَةُ عَلَيْهَا مَعَ اجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ وَلِذَلِكَ قَالُوا : إِنَّمَا قَالَا ذَلِكَ عَلَى عَادَةِ الْمُقَرَّبِينَ فِي اسْتِعْظَامِ الصَّغِيرِ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَاسْتِحْقَارِ الْعَظِيمِ مِنَ الْحَسَنَاتِ .

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24قَالَ اهْبِطُوا الْخِطَابُ لِآدَمَ وَحَوَّاءَ وَذُرِّيَّتِهِمَا ، أَوْ لَهُمَا وَلِإِبْلِيسَ . كَرَّرَ الْأَمْرَ لَهُ تَبَعًا لِيَعْلَمَ أَنَّهُمْ قُرَنَاءُ أَبَدًا وَأَخْبَرَ عَمَّا قَالَ لَهُمْ مُتَفَرِّقًا . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ أَيْ مُعْتَادِينَ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ اسْتِقْرَارٌ أَيْ مَوْضِعُ اسْتِقْرَارٍ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24وَمَتَاعٌ وَتَمَتُّعٌ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=24إِلَى حِينٍ إِلَى أَنْ تُقْضَى آجَالُكُمْ .