أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون
108 - أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم فلا يتدبرون ولا يصغون إلى المواعظ ولا يبصرون طريق الرشاد وأولئك هم الغافلون أي الكاملون في الغفلة ؛ لأن الغفلة عن تدبر العواقب هي غاية الغفلة ومنتهاها