لما ختم العاديات بالبعث ذكر صيحته فقال:
nindex.php?page=treesubj&link=30291_29072nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=1القارعة أي الصيحة أو القيامة، سميت بها لأنها تقرع أسماع الناس وتدقها دقا شديدا [عظيما] مزعجا بالأفزاع، والأجرام الكثيفة بالتشقق والانفطار، والأشياء الثابتة بالانتثار.
لَمَّا خَتَمَ الْعَادِيَّاتِ بِالْبَعْثِ ذَكَرَ صَيْحَتَهُ فَقَالَ:
nindex.php?page=treesubj&link=30291_29072nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=1الْقَارِعَةُ أَيِ الصَّيْحَةُ أَوِ الْقِيَامَةُ، سُمِّيَتْ بِهَا لِأَنَّهَا تَقْرَعُ أَسْمَاعَ النَّاسِ وَتَدُقُّهَا دَقًّا شَدِيدًا [عَظِيمًا] مُزْعِجًا بِالْأَفْزَاعِ، وَالْأَجْرَامِ الْكَثِيفَةِ بِالتَّشَقُّقِ وَالِانْفِطَار، وَالْأَشْيَاءِ الثَّابِتَةِ بِالِانْتِثَارِ.