قوله تعالى: لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما وروي عن ، في قوله تعالى: ابن عباس لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم قال: فإنه قد رخص له أن يدعو على من ظلمه، وذلك قوله تعالى: لا يحب الله أن يدعو أحد على أحد، إلا أن يكون مظلوما، إلا من ظلم ومن صبر فهو خير .
وقال قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه، وذلك قوله تعالى: الحسن: إلا من ظلم ومن صبر فهو خير . وقال قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه، من غير أن يعتدي عليه . وروي عنه قال: لا تدع عليه، ولكن قل: اللهم أعني عليه . واستخرج حقي منه . الحسن: