قوله تعالى: ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال
611 - وأخرج النسائي عن والبزار قال أنس ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء إلى آخرها بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلا من أصحابه إلى رجل من عظماء الجاهلية يدعوه إلى الله فقال: أيش ربك الذي تدعوني إليه أمن حديد أو من نحاس أو من فضة أو ذهب، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره فأعاد الثانية والثالثة فأرسل الله عليه صاعقة فأحرقته ونزلت هذه الآية