ذَكَاةُ مَجُوسِيٍّ وَمُغْمًى وَطَافِحٍ وَطِفْلٍ وَمُرْتَدٍّ وَمَنْ قَدْ تَزَنْدَقَا حَرَامٌ وَزَادَ أُنْثَى وَخُنْثَى وَأَغْلَفَا
خَصِيًّا وَطِفْلًا عَاقِلًا وَفُوَيْسِقًا وَلَكِنَّهَا مَكْرُوهَةٌ وَتَنَازَعُوا بِنَشْوَانَ
أَوْ مَنْ كُفْرُهُ مَا تَحَقَّقَا وَفِي كَافِرٍ ذَكَّى بِإِذْنٍ لِمُسْلِمٍ
وَفِي عَرَبِيٍّ بِالنَّصَارَى تَعَلَّقَا
ذكاة مجوسي ومغمى وطافح وطفل ومرتد ومن قد تزندقا حرام وزاد أنثى وخنثى وأغلفا
خصيا وطفلا عاقلا وفويسقا ولكنها مكروهة وتنازعوا بنشوان
أو من كفره ما تحققا وفي كافر ذكى بإذن لمسلم
وفي عربي بالنصارى تعلقا