ويسن أن يبدأ بيمينه لبسا ويساره خلعا ، وأن يخلع نحو نعليه إذا جلس وأن يجعلهما وراءه أو بجنبه إلا لعذر كخوف عليهما ، وأن يطوي ثيابه ذاكرا اسم الله لما قيل من أن طيها يرد إليها أرواحها ويمنع لبس الشيطان لها .
وفي المجموع لا كراهة في لبس نحو قميص وقباء وفرجية ولو محلول الأزرار إذا لم تبد عورته ، ولا يحرم ، والأولى تركه وترك دق الثياب وصقلها . استعمال النشا وهو المتخذ من القمح في الثوب