الثالثة : قال nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد : nindex.php?page=treesubj&link=1978_18384يعود المريض بكرة وعشيا  ، وقال : عن قرب وسط النهار ليس هذا وقت عيادة فقال بعض الأصحاب : يكره إذن نص عليه قال nindex.php?page=showalam&ids=13028المجد : لا بأس به في آخر النهار . ونص nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد على أن العيادة في رمضان ليلا .

قال جماعة من الأصحاب : وتكون العيادة غبا قال في الفروع : وظاهر إطلاق جماعة خلاف ذلك ، قال : ويتوجه اختلافه باختلاف الناس ، والعمل بالقرائن وظاهر الحال ، قال : ومرادهم في ذلك كله في الجملة .

الثَّالِثَةُ : قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ : nindex.php?page=treesubj&link=1978_18384يَعُودُ الْمَرِيضُ بُكْرَةً وَعَشِيًّا  ، وَقَالَ : عَنْ قُرْبٍ وَسَطَ النَّهَارِ لَيْسَ هَذَا وَقْتُ عِيَادَةٍ فَقَالَ بَعْضُ الْأَصْحَابِ : يُكْرَهُ إذَنْ نَصَّ عَلَيْهِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13028الْمَجْدُ : لَا بَأْسَ بِهِ فِي آخِرِ النَّهَارِ . وَنَصَّ nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ عَلَى أَنَّ الْعِيَادَةَ فِي رَمَضَانَ لَيْلًا .

قَالَ جَمَاعَةٌ مِنْ الْأَصْحَابِ : وَتَكُونُ الْعِيَادَةُ غِبًّا قَالَ فِي الْفُرُوعِ : وَظَاهِرُ إطْلَاقِ جَمَاعَةٍ خِلَافُ ذَلِكَ ، قَالَ : وَيُتَوَجَّهُ اخْتِلَافُهُ بِاخْتِلَافِ النَّاسِ ، وَالْعَمَلُ بِالْقَرَائِنِ وَظَاهِرِ الْحَالِ ، قَالَ : وَمُرَادُهُمْ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ فِي الْجُمْلَةِ .