( ولو صلى العشاء قبل المغرب بمزدلفة   صلى المغرب ثم أعاد العشاء ، فإن لم يعدها حتى ظهر الفجر عاد العشاء إلى الجواز ) وينوي المغرب أداء ويترك سنتها ويحييها فإنها أشرف من ليلة القدر كما أفتى به صاحب النهر وغيره ، وجزم شارح  البخاري  سيما القسطلاني  بأن عشر ذي الحجة أفضل من العشر الأخير من رمضان  
     	
		
				
						
						
