وفي التجنيس ذكر في بعض المواضع أنه إذا قرأها في الصلاة فتأخيرها مكروه ، وإن قرأها خارج الصلاة لا يكره تأخيرها وذكر وهل يكره تأخيرها عن وقت القراءة أن تأخيرها مكروه مطلقا ، وهو الأصح ا هـ . الطحاوي
وهي كراهة تنزيهية في غير الصلاتية ; لأنها لو كانت تحريمية لكان وجوبها على الفور وليس كذلك .