تَصَوَّفَ فَازْدَهَى بِالصُّوفِ جَهْلًا وَبَعْضُ النَّاسِ يَلْبَسُهُ مُجَانُهُ يُرِيكَ مَهَانَةً وَيُرِيدُ كِبْرًا
وَلَيْسَ الْكِبْرُ مِنْ شَأْنِ الْمَهَانَةِ تَصَوَّفَ كَيْ يُقَالَ لَهُ أَمِينٌ
وَمَا مَعْنَى تَصَوُّفِهِ الْأَمَا وَلَمْ يَرِدِ الْإِلَهَ بِهِ وَلَكِنْ
أَرَادَ بِهِ الطَّرِيقَ إِلَى الْخِيَانَةِ
تصوف فازدهى بالصوف جهلا وبعض الناس يلبسه مجانه يريك مهانة ويريد كبرا
وليس الكبر من شأن المهانة تصوف كي يقال له أمين
وما معنى تصوفه الأما ولم يرد الإله به ولكن
أراد به الطريق إلى الخيانة