ولو فإن كانت ثيبا فالقول قوله مع يمينه ; لأنها تدعي ما به الفرقة التي هي إليه وإن كانت بكرا أريها النساء فإن قلن : هي بكر فالقول قولها مع يمينها . قالت : لم يصبني ، وقال : أصبتها
( قال ) رحمه الله تعالى إنما أحلفها ; لأنه يمكن أن يكون لم يبالغ فرجعت العذرة بحالها . المزني