{ ؟ فقال للسائل أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله ، الأرض أشرفت عليها وهي مدرة بالية فقالت : لا تحيي أبدا ، ثم أرسل ربك عليها السماء فلم تلبث عليك إلا أياما ، ثم أشرفت عليها وهي شرية واحدة ، ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يجمعهم من الماء على أن يجمع نبات الأرض وسئل صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله كيف يجمعنا ربنا بعدما تمزقنا الرياح والبلى والسباع } ذكره . أحمد