الثاني : لجعفر ومن هاجر إلى الحبشة من الفضل . فيما ثبت
روى الشيخان عن -رضي الله تعالى عنه- قال : أبي موسى باليمن فركبنا سفينة ، فألقتنا سفينتنا إلى النجاشي بالحبشة ، فوافقنا فأقمنا معه حتى قدمنا ، فوافقنا النبي صلى الله عليه وسلم حتى افتتح جعفر بن أبي طالب ، خيبر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "لكم أنتم يا أهل السفينة هجرتان" . بلغنا مخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن