2002 - ( عن { أسامة بن زيد عرفات كان يسير العنق ، فإذا وجد فجوة نص } متفق عليه ) . أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أفاض من
2003 - ( وعن وكان رديف النبي صلى الله عليه وسلم { الفضل بن عباس عرفة وغداة جمع للناس حين دفعوا : عليكم السكينة ، وهو كاف ناقته حتى دخل محسرا وهو من منى وقال : عليكم بحصى الخذف الذي يرمى به الجمرة . } رواه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ، في عشية أحمد ) . ومسلم
2004 - ( وفي حديث { جابر المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ولم يسبح بينهما شيئا ، ثم اضطجع حتى طلع الفجر فصلى الفجر حين تبين له الصبح بأذان وإقامة ، ثم ركب القصوا حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة فدعا الله وكبره وهلله ووحده ، فلم يزل واقفا حتى أسفر جدا فدفع قبل أن تطلع الشمس حتى أتى بطن محسر فحرك قليلا ، ثم سلك الطريق الوسطى التي تخرج على الجمرة الكبرى ، حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة فرماها بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة منها حصى الخذف حتى رمى من بطن الوادي ، ثم انصرف إلى المنحر . } رواه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى ) مسلم