nindex.php?page=treesubj&link=28949وَالْهَاءُ : يُعْتَنَى بِهَا مَخْرَجًا وَصِفَةً لِبُعْدِهَا وَخَفَائِهَا فَكَمْ مِنْ مُقَصِّرٍ فِيهَا يُخْرِجُهَا كَالْمَمْزُوجَةِ بِالْكَافِ وَلَا سِيَّمَا إِذَا كَانَتْ مَكْسُورَةً نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=7عَلَيْهِمْ ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=7قُلُوبِهِمْ ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=20سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ . وَكَذَلِكَ إِذَا جَاوَرَهَا مَا قَارَبَهَا صِفَةً ، أَوْ مَخْرَجًا فَلْيَكُنِ التَّحَفُّظُ بِبَيَانِهَا آكَدَ نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=55وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ، وَمَعَهُمْ ،
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=2الْكِتَابُ ،
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=26وَسَبِّحْهُ ، وَلَا سِيَّمَا إِذَا وَقَعَتْ بَعْدَ أَلِفَيْنِ نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=27بَنَاهَا ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=91&ayano=6طَحَاهَا ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=29ضُحَاهَا ، فَقَدِ اجْتَمَعَ فِي ذَلِكَ ثَلَاثَةُ أَحْرُفٍ خَفِيَّةٍ وَلْيَكُنِ التَّحَفُّظُ بِبَيَانِهَا سَاكِنَةً أَوْجَبَ نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=6اهْدِنَا ،
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80عَهْدًا ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=15يَسْتَهْزِئُ ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=108اهْتَدَى ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=9الْعِهْنِ ، وَلْيَخْلُصْ لَفْظُهَا مُشَدَّدَةً غَيْرَ مَشُوبَةٍ بِتَفْخِيمٍ نَحْوَ : أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ وَلْيَحْتَرِزْ مِنْ فَكِّ إِدْغَامِهَا عِنْدَ نُطْقِهِ بِهَا كَذَلِكَ ، وَإِنْ كَانَتْ كُتِبَتْ بِهَائَيْنِ ، فَإِنَّ اللَّفْظَ بِهَاءٍ وَاحِدَةٌ ، وَكَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=17فَمَهِّلِ ، وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي إِدْغَامِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=69&ayano=28مَالِيَهْ هَلَكَ وَإِظْهَارِهِ مَعَ اجْتِمَاعِ الْمِثْلَيْنِ وَالْجُمْهُورُ عَلَى الْإِظْهَارِ مِنْ أَجْلِ أَنَّ الْأُولَى مِنْهُمَا هَاءُ سَكْتٍ وَسَيَأْتِي بَيَانُ ذَلِكَ .