; لأنه لم يبق في معنى المنزل من السماء ، إذ النار غيرته ، إلا إذا طبخ فيه ما يقصد به المبالغة في النظافة كالأشنان ونحوه ; لأن الميت قد يغسل بالماء الذي أغلي بالسدر ، بذلك وردت السنة إلا أن يغلب ذلك على الماء فيصير السويق المخلوط لزوال اسم الماء عنه . ( فإن تغير بالطبخ بعدما خلط به غيره لا يجوز التوضؤ به )